احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول







في عام 1984 م , سافر المصور الأمريكي ستيف ماكوري إلى دولة باكستان حامل كاميرته لإلتقاط صور من الصراع الدائر بين أفغانستان و الإتحاد السوفيتي سابقاً , وأثناء زيارته لأحد مخيمات اللاجئين الأفغان في شمال باكستان لفتت إنتباهه فتاة صغيرة تبلغ من العمر 14 عاماً قتل والديها أثناء قصف ليلي من السوفييت على قريتهم الصغيرة
سألته الفتاة الصغيرة بعفوية : هل تأخذ لي صورة ?
لم يتوقع ستيف أن صورة تلك الفتاة ستكون مختلفة عن أي شيء قام بتصويره , وحققت الشهرة بعد نشرها على غلاف مجلة National Geographic عام 1985 م , وعرفت في الأوساط الإعلامية بالفتاة الأفغانية
ظل اسم الفتاة غير معروف طوال 17 عاماً إلى أن قرر تلفزيون ناشيونال جيوغرافيك في يناير من العام 2002 م إرسال ستيف مرة أخرى للبحث عن الفتاة ذات العينين الخضراوين لمعرفة تأثير ما جرى في أفغانستان عليها
خاب أمل الفريق في العثور على الفتاة عندما علموا أن مخيم باغ للاجئين قد أغلق , وبدأت عمليات البحث بين السكان للتعرف على صاحبة هذه الصورة , وعندها أخبرهم أحد السكان بأنها تدعى شربات غولا وانتقلت إلى بلدتها الأصلية من مخيم اللاجئين في العام 1992 م .
انتقلوا إلى القرية الصغيرة وتوصلوا إلى امرأة متزوجة وأم لثلاث بنات تحمل ملامح تشبه الفتاة الصغيرة , يقول ستيف ماكوري :
عندما رأيتها كان واضحاً أنها نفس الفتاة . لم يكن هناك شك في ذهني , العيون هي نفسها ، والندب المميز على أنفها , جميع ملامح الوجه تدل عليها
قامت المجلة بعد التقاط الصورة الثانية بتطبيق تكنولوجيا المسح الإلكتروني على بؤبؤ عين الفتاة في الصورة القديمة والجديدة للتأكد من أنها الشخص نفسه .
قالت له عندما أراها صورتها :
لم أشاهد هذه الصورة من قبل ولكن بالتأكيد هي صورتي
كانت تعبيراتها دائما تتسم بالحدة ولم تبتسم طوال اللقاء فلم يبق منها طوال تلك السنين سوى المعاناة والعينين الخضراوين وعندما سألها كيف استطاعت أن تواصل الحياة على الرغم مما لاقته من أهوال ومصاعب أجابت بقولها : أنها مشيئة الله .
يقول ماكوري أنه نظراً للتعاليم الدينية المحافظة لدى الأفغان فانه لا يجب للمرأة أن تنظر أو حتى تبتسم لرجل غريب غير زوجها ولهذا السبب فإنه لم ير شربات غولا مبتسمة أبداً ودائماً ما كانت نظراتها على الأرض، فهي لا تعرف قوة عيونها
لقد نجحت المهمة المستحيلة وعرف اسم صاحبة الصورة ولكن فشل في إقناعها بالسفر معه إلى أمريكا للعمل في الدعاية والإعلانات بعد الشهرة الواسعة التي حققتها صاحبة الصورة وذلك لأنه وجد امرأة مؤمنة بتعاليم وسلوكيات الدين الاسلامى التي تحرم ذلك

في عام 1984 م , سافر المصور الأمريكي ستيف ماكوري إلى دولة باكستان حامل كاميرته لإلتقاط صور من الصراع الدائر بين أفغانستان و الإتحاد السوفيتي سابقاً , وأثناء زيارته لأحد مخيمات اللاجئين الأفغان في شمال باكستان لفتت إنتباهه فتاة صغيرة تبلغ من العمر 14 عاماً قتل والديها أثناء قصف ليلي من السوفييت على قريتهم الصغيرة سألته الفتاة الصغيرة بعفوية : هل تأخذ لي صورة ? لم يتوقع ستيف أن صورة تلك الفتاة ستكون مختلفة عن أي شيء قام بتصويره , وحققت الشهرة بعد نشرها على غلاف مجلة National Geographic عام 1985 م , وعرفت في الأوساط الإعلامية بالفتاة الأفغانية ظل اسم الفتاة غير معروف طوال 17 عاماً إلى أن قرر تلفزيون ناشيونال جيوغرافيك في يناير من العام 2002 م إرسال ستيف مرة أخرى للبحث عن الفتاة ذات العينين الخضراوين لمعرفة تأثير ما جرى في أفغانستان عليها خاب أمل الفريق في العثور على الفتاة عندما علموا أن مخيم باغ للاجئين قد أغلق , وبدأت عمليات البحث بين السكان للتعرف على صاحبة هذه الصورة , وعندها أخبرهم أحد السكان بأنها تدعى شربات غولا وانتقلت إلى بلدتها الأصلية من مخيم اللاجئين في العام 1992 م . انتقلوا إلى القرية الصغيرة وتوصلوا إلى امرأة متزوجة وأم لثلاث بنات تحمل ملامح تشبه الفتاة الصغيرة , يقول ستيف ماكوري : عندما رأيتها كان واضحاً أنها نفس الفتاة . لم يكن هناك شك في ذهني , العيون هي نفسها ، والندب المميز على أنفها , جميع ملامح الوجه تدل عليها قامت المجلة بعد التقاط الصورة الثانية بتطبيق تكنولوجيا المسح الإلكتروني على بؤبؤ عين الفتاة في الصورة القديمة والجديدة للتأكد من أنها الشخص نفسه . قالت له عندما أراها صورتها : لم أشاهد هذه الصورة من قبل ولكن بالتأكيد هي صورتي كانت تعبيراتها دائما تتسم بالحدة ولم تبتسم طوال اللقاء فلم يبق منها طوال تلك السنين سوى المعاناة والعينين الخضراوين وعندما سألها كيف استطاعت أن تواصل الحياة على الرغم مما لاقته من أهوال ومصاعب أجابت بقولها : أنها مشيئة الله . يقول ماكوري أنه نظراً للتعاليم الدينية المحافظة لدى الأفغان فانه لا يجب للمرأة أن تنظر أو حتى تبتسم لرجل غريب غير زوجها ولهذا السبب فإنه لم ير شربات غولا مبتسمة أبداً ودائماً ما كانت نظراتها على الأرض، فهي لا تعرف قوة عيونها لقد نجحت المهمة المستحيلة وعرف اسم صاحبة الصورة ولكن فشل في إقناعها بالسفر معه إلى أمريكا للعمل في الدعاية والإعلانات بعد الشهرة الواسعة التي حققتها صاحبة الصورة وذلك لأنه وجد امرأة مؤمنة بتعاليم وسلوكيات الدين الاسلامى التي تحرم ذلك

Articles

!!!

انتظرتها ولم تأتي
انتظرتها وتتبعت كل حركاته من أجلها
انتظرتها وتلهفت شوقاً مجيئها
انتظرتها حتى فقدت أمل مجيئها
واختفت معه حين ذهب
أيا ترى نسيتها أم سقط من قلبك حنينها
وذهب وذهب وأغلق الباب
وأسدل الستار الأسود اللعين
وانتحرت دموعي من جوف عيني
تعلن عن حزنها تناديها بصوت عالي
تطالبها بالمجئ وتسأل لما الرحيل
وتنتفخ عروق عيني من تدفق الدم
يريد الهروب من شراييني ليجلبها
فبكي الدمع مشتعلاً بندائها
... اقرأ المزيد

Articles

عندما يتحدث الدمع

عندما يتحدث الدمع
يجف بحر الكلام
ويتدفق حديث بنهر الدموع
ليروي الخدود ويغمر أحزان الوجه ويشعل نيران العيون ويدمي القلب جراحاً عندما يتحدث الدمع نقف بمحراب الذكريات مترنحين من الأحزان وكأنها خمور الدنيا أسكرتنا نتوارى خلف الجروح نرتدي ذي الأحزان يملأه شوك الالآم عندما يتحدث الدمع ينهار جبل الأحلام يتحطم العمر والآمال يسدل الستار الأسود على مسرح الزمان
... اقرأ المزيد


Articles

ضاع العمر في صدودك وانا فيك شقياان
اشقيت قلبي فيك وانا دوم فيك سارح 
مدري ليه الجفا من طبعك يا اغلى انسان
وانا القى غرامك في كل المطارح 
آآه،لو تدري شلون قلبي فيك حيران 
حيره عذبت فيه كل الجوارح 

يحتار:

يا ترى كيف انسى حبه وانسى ذااك الحنان
كني اطعن القلب وانا للموت رايح 
أضن هذي اخر لحضه معك بهذا الزمان 
يا ويل قلبي من فراقك الجارح 
شفتك بالجامعه تبري ذمه يا اغلى انسان 
!!ما دريت انك ما بريت ذمتك مني
تعال 
!!وين رايح ؟؟
... اقرأ المزيد

ههههـ لا حول ولا قوة الا بالله ....

ههههـ لا حول ولا قوة الا بالله ....

Articles

تاريخ برشلونة !!!

1962 لم يتأهل
1963 لم يتأهل
1964 لم يتأهل
1965 لم يتأهل
1966 لم يتأهل
1967 لم يتأهل
1968 لم يتأهل
1969 لم ... اقرأ المزيد